رواية جديدة بقلم لولو طارق
فى ترتيبات لازم نعمل حسابها كويس قوى قبل ما نتحرك
خالد انا ها اروح أجهز نفسى انا وحسن .... وقااامو كلهم يجهزو نفسهم .......
حمزه ايه يا حسن
حسن مريم خطڤوها ولاد ال.....
مصطفى امتى دا
حسن مش وقته يا مصطفى وبيلم حاجته
حمزه طيب انت رايح فين
حسن ها اجبها
حمزه خلاص احنا معاك مش ها نسيبك
مصطفى انت كدا بتقلقنا عليك وعليها لازم نبقى معاك ما تقلقش مش ها يحصل حاجه
حسن مش بمزاجنا انتو عارفين صدقونى ها اتواصل معاكووو وها اطمنو .... ياله ادعولى يا رجاله
ديفيد نوارتونا
مريم عايزا مننا ايه وانتو مين
ديفيد قويه زيه
جورى هو مين وانت عايز ايه يابن ال.... بتتشطر على ستات دا احنا ناكلكووو صاحين
مريم اهدى يا جورى انا اسفه انك اتورطى معايا اكيد بيتكلمو عن جوزى
ديفيد انا بفهم عربى كويس وانتى وفرتى عليا كلام كتير قوى جوزك لعب معانا وخسرنا كتيررررر ولعب لعبه هو مش قدهااا
ديفيد حتى لو التمن انتى والا فى بطنك والحلوه الا جمبك دى
جورى بص يا امووور هى قالتلك ما بتخفش وانا بقولك مش ها يفرق معانا تهديدك دا واعملو الا انتو عايزينه ....
دخلت بنت جميله جدا وبتقول لديفيد هى مين فيهم ....وديفيد شاور على مريم
مريم ايوا عندك اعتراض .....
ليزا جوزك كان بيحبني
مريم وهى متماسكه كدابه ومش ها تعرفى تهزى ثقتى فيه العبى غيرها
ديفيد طلع صور ورماها لمريم لما كان حسن مع ليزا
مريم مسكت الصور ووشها وملامحها مش بتوحى بأى حاجه ... وجورى جمبها مصدومه ومكسوفه من منظر الصور ..... رمتهم تانى فى وش ليزا .... بليهم واشربى ميتهم ولا يفرقو معايا .......
ليزا قامت ومسكت مريم من شعرها وجورى مسكت فيها وضړبتها ومريم بتحاول تبعد ليزا
ديفيد ليزا اتوقفى حالا واطلعى برا
ليزا بغل طلعت بعد ما مريم وجورى بهدلوها بس مريم اتخبطت فى بطنها وحست بمغص
ديفيد انتى لو مش عايزا جوزك ېموت ها تساعدينا
ديفيد ها نشوف مش ها تقدرى تستمرى كدا كتير وقام وسابها وامر يقفلو عليهم الاوضه والحراسه واقفه برا
بيتر ايه الا ليزا بتقوله دا ديفيد معقول فى ست كدا
ديفيد فجئتنى حتى حياة جوزها مش فارق معاها
بيتر مش بتحبه
ديفيد بالعكس دى بتعشقه بيتر
بيتر ها تتعبنا
ديفيد جدا
جورى مالك يا مريم
مريم بطنى يا جورى البنت ضربتنى فيها
جورى طيب نامى على ضهرك وما تتحركيش وهدى اعصابك اكيد مدايقه بعد ما شوفتى الصور أكيد يعنى
مريم لا يا جورى حسن جوزى ما يعملهاااش انتى ما تعرفهووش وكمان هو ظابط جيش وقصت لها عن طبيعته وشغله ....
جورى ببسمه ربنا يحميه
مريم انما انتى ما تعرفيش عننا حاجه وعماله تدافعى بقلب جامد
جورى يا مريم انا واخويا على ابن عمى وانا وابن عمى على الغريب
مريم صح يا جورى شكلك بنت بلد جدعه
جورى ربنا يخليكى .... بصى بقى خليكى جامده كدا لازم نهرب منهم
مريم وانا بقول كدا بردو بس ها اعمل ايه وانا ببطنى دى
جورى .... ولا يهمك انتى بس اول ما يفتحو الاوضه نهجم عليهم ونحاول نهرب
مريم بسذاجه تفتكرى ها ينفع
جورى ها ينفع ما تقلقيش
يزيد لا حول ولا قوة إلا بالله انتو فين دلوقتى يا احمد
أحمد عند محمود فى البيت
يزيد انا جايلك وليه مقولتوش من بدرى يعنى
أحمد اتلهينا يا يزيد أعذرنا
يزيد طيب ماشى انا ها أكلم ابراهيم وها اجيبه واجى وقفل
داليا فى ايه مالكو كدا
يزيد وهو بياخد مفاتيحه ونازل مريم اتخطفت
داليا بشهقه استنى يا يزيد كلمنى مين الا خطڤها وانت رايح فين
يزيد رايح لهم كلهم فى شقة مريم وكارما هناك وندى كمان لما عرفت سابت العياده