قصة جارتي كامله
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
أنا نوال عندي 29 سنه متجوزه بقالي سنتين لسه ماعنديش أطفال جوزي اسمه محمود شغال محاسب في شركة.
اتجوزنا في شقة ايجار وقعدنا فيها سنة وبعد السنة لاقينا الشقة اللي ساكنين فيها دلوقتي اشتريناها تمليك وعلشان الظروف اضطريت أبيع دهبي علشان نقدر نكمل تمنها.
شفت جارتنا الجديدة كذا مره علي السلم
ست حلوة وصغيره وكمان مهتمه بنفسها.
استغربت ازاي خرجت باللبس ده بره باب شقتها لانه مكشوف
قولتلها: اتفضلي
قلتها: يا أهلا بيكي
قالتلي: مابتزهقيش من القعده لوحدك بشوف جوزك بيخرج بدري مش بييجي غير أخر النهار
قالتلي: أنا بقي جوزي شغال في محافظه تانيه مش بييجي غير كل شهر أسبوع
وبقالي علي الحال ده أربع سنين بس لسه ما اتعودتش.
وتكررت الزيارات بيني وبينها
وفي يوم كنت أنا وجوزي بنتغدي والباب خبط
بحسن نيه دخلت قلت لجوزي قالي: حاضر
قلتله: استني أجي معاك قالي: لأ خليكي
وراح جوزي يشوف التكييف وأنا علي ڼار ازاي سبته يروح معاها لوحدهم وهي باللبس ده وفضلت دماغي تجيب وتودي لحد ما جوزي رجع
أول ما دخل قالي: الريموت كان معلق وعملته قلتله: تمام وسكت
قالي: مالك
قلتله: مافيش صدعت شويه.
و مارضيتش أتكلم معاه أحسن يقول عليا غيرانه منها
بعدها لاحظت أن جوزي علي غير عادته بدأ يسأل عليها كتير
وهي كمان كل ما كانت تشوفني تقعد توصفلي قد ايه جوزي جدع وحنين
ويا بختي بيه.
بدأت أقلق منهم الاتنين بالذات لما لاحظت انها بتتعمد وقت رجوع جوزي من الشغل تقف قدام الباب بلبس مكشوف.
أما أنا بدأت أحاول أتجنبها علي قد ما أقدر.